الــفــــــــــــــــــــــــalfrid 1ـــــــــــريــــد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم،
أخي الزائر

ربما تكون هذه هي زيارتك الأولى لمنتدانا


فالمنتدى غير أي منتدى


نُقدر دائماً مشاركتك معنا بعد تسجيل عضويتك


ومن الممكن أن تكون أحد ( أسرة الفـريد1 )
الــفــــــــــــــــــــــــalfrid 1ـــــــــــريــــد
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم،
أخي الزائر

ربما تكون هذه هي زيارتك الأولى لمنتدانا


فالمنتدى غير أي منتدى


نُقدر دائماً مشاركتك معنا بعد تسجيل عضويتك


ومن الممكن أن تكون أحد ( أسرة الفـريد1 )
الــفــــــــــــــــــــــــalfrid 1ـــــــــــريــــد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الــفــــــــــــــــــــــــalfrid 1ـــــــــــريــــد

منتدى اسلامى مصرى عربى يحترم جميع الدينات السماويه والعقائد ويدعو للعلم والمعرفه والتواصل والترابط العربى
 
الرئيسيةدخولالبوابةأحدث الصورالتسجيل
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كتاب عن محاسبة التكاليف للمحاسبين
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالثلاثاء مايو 12, 2015 7:15 pm من طرف koukoure

» تحميل كتاب كفاحي .آدولف هتلر
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة مايو 09, 2014 7:25 pm من طرف samo

»  كتاب ممتع عن نظم الأعداد والبوابات المنطقية, وخاصة لطلبة plc
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالإثنين يونيو 10, 2013 8:20 pm من طرف الحكمة

» لتركيب أغنيه على صور- برنامج تركيب الصور على الاغانى
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالثلاثاء مارس 12, 2013 12:49 am من طرف alaa

»  ثمانية كتب تؤهلك لتصبح محترف تمديد شبكات حاسب و بالعربي %100
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالثلاثاء مارس 12, 2013 12:36 am من طرف alaa

» اسرار لوحة مفاتيح جهاز كمبيوتر
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالثلاثاء مارس 12, 2013 12:32 am من طرف alaa

» كتاب تصميم قواعد البيانات Pl-sql
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالأربعاء يوليو 25, 2012 11:19 am من طرف adel sulami

» كتاب حكايات الف ليلة وليلة كاملة
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالسبت يونيو 16, 2012 10:52 pm من طرف mouna love

» صفوة التفاسير (محمد علي الصابوني) بصيغة Exe (تفسير مبسط جمع الكثير من التفاسير الأخرى
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالإثنين مايو 07, 2012 10:24 am من طرف naceromar

» الفساد الاقتصادي أنواعه
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالخميس مايو 03, 2012 7:01 am من طرف انور المرسى

منتدى
 
 
 
 

أسرة منتدى الفريد1 تحت شعار وطن واحد قلب واحد

تتقدم بخالص الأسى والحزن لما الت اليه مصر

والشعب المصرى من فوضى وخراب ودمار لكل مصر والمصرين

بأسم الاصلاح والتغير

والتغرير بشباب مصر من جهات مختلفة داخليه وخارجيه

كل همها زعزعة امن واستقرار مصر والتسلق للسلطة

اننا مصريون احرار نسعى بكل حب للتغير والاستقرار

ولكن بدون ارقاة دماء او خراب اقتصادى نحن فقط من سيتحملة

هذة مصرنا وطننا وامل ابنائنا

فلا تدعو المغرضين ينالون منا ومن امننا

دعونا نتكاتف من اجل البقاء والبناء

لا من اجل مبارك او جمال او علاء

بل من اجل رفعة مصر والارتقاء

لالالالالالالالالالالالالالالالا

لا للتخريب

لا لقلب نظام الحكم

لا للحقدين

لاللبردعى والعملاء المنشقين

لا للاخوان والسنين فجميعنااااااااا

مصرين

التبادل الاعلاني

منتدى الفـــــــــــريـد يرحب بكم دائما ويتمنى لكم كل المتعه والفائده ويرحب بالاراءالبناءة لتطوير المنتدى واثرائه بأكبر كم من المعلومات النافعه فى كافة المجالات مع تحياتى للجميع



دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 119 بتاريخ الإثنين أغسطس 07, 2017 6:50 am
منتدى
 
 
 
 

أسرة منتدى الفريد1 تحت شعار وطن واحد قلب واحد

تتقدم بخالص الأسى والحزن لما الت اليه مصر

والشعب المصرى من فوضى وخراب ودمار لكل مصر والمصرين

بأسم الاصلاح والتغير

والتغرير بشباب مصر من جهات مختلفة داخليه وخارجيه

كل همها زعزعة امن واستقرار مصر والتسلق للسلطة

اننا مصريون احرار نسعى بكل حب للتغير والاستقرار

ولكن بدون ارقاة دماء او خراب اقتصادى نحن فقط من سيتحملة

هذة مصرنا وطننا وامل ابنائنا

فلا تدعو المغرضين ينالون منا ومن امننا

دعونا نتكاتف من اجل البقاء والبناء

لا من اجل مبارك او جمال او علاء

بل من اجل رفعة مصر والارتقاء

لالالالالالالالالالالالالالالالا

لا للتخريب

لا لقلب نظام الحكم

لا للحقدين

لاللبردعى والعملاء المنشقين

لا للاخوان والسنين فجميعنااااااااا

مصرين

منتدى
 
 
 
 

أسرة منتدى الفريد1 تحت شعار وطن واحد قلب واحد

تتقدم بخالص الأسى والحزن لما الت اليه مصر

والشعب المصرى من فوضى وخراب ودمار لكل مصر والمصرين

بأسم الاصلاح والتغير

والتغرير بشباب مصر من جهات مختلفة داخليه وخارجيه

كل همها زعزعة امن واستقرار مصر والتسلق للسلطة

اننا مصريون احرار نسعى بكل حب للتغير والاستقرار

ولكن بدون ارقاة دماء او خراب اقتصادى نحن فقط من سيتحملة

هذة مصرنا وطننا وامل ابنائنا

فلا تدعو المغرضين ينالون منا ومن امننا

دعونا نتكاتف من اجل البقاء والبناء

لا من اجل مبارك او جمال او علاء

بل من اجل رفعة مصر والارتقاء

لالالالالالالالالالالالالالالالا

لا للتخريب

لا لقلب نظام الحكم

لا للحقدين

لاللبردعى والعملاء المنشقين

لا للاخوان والسنين فجميعنااااااااا

مصرين

التبادل الاعلاني

منتدى الفـــــــــــريـد يرحب بكم دائما ويتمنى لكم كل المتعه والفائده ويرحب بالاراءالبناءة لتطوير المنتدى واثرائه بأكبر كم من المعلومات النافعه فى كافة المجالات مع تحياتى للجميع



مكتبة الصور
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
منتدى
 
 
 
 

أسرة منتدى الفريد1 تحت شعار وطن واحد قلب واحد

تتقدم بخالص الأسى والحزن لما الت اليه مصر

والشعب المصرى من فوضى وخراب ودمار لكل مصر والمصرين

بأسم الاصلاح والتغير

والتغرير بشباب مصر من جهات مختلفة داخليه وخارجيه

كل همها زعزعة امن واستقرار مصر والتسلق للسلطة

اننا مصريون احرار نسعى بكل حب للتغير والاستقرار

ولكن بدون ارقاة دماء او خراب اقتصادى نحن فقط من سيتحملة

هذة مصرنا وطننا وامل ابنائنا

فلا تدعو المغرضين ينالون منا ومن امننا

دعونا نتكاتف من اجل البقاء والبناء

لا من اجل مبارك او جمال او علاء

بل من اجل رفعة مصر والارتقاء

لالالالالالالالالالالالالالالالا

لا للتخريب

لا لقلب نظام الحكم

لا للحقدين

لاللبردعى والعملاء المنشقين

لا للاخوان والسنين فجميعنااااااااا

مصرين

اهداء

 

مــصــر

مصر3حروف بكل الحروف

كانت الأم والحضن الدافى والأمان مالخوف

وفجاءة وفى لمح البصر تمنا وصحينا على كابوس

دمار وخراب وسلب ونهب ومستقبل مش معروف

غلبنا الهمج مع التتار فى جبروت الدمار

وبحجة تغير النظام غلبنا البراكين والأعصار

والكارثه بيقولووووووووووووو

مصرين احراااار!!!!!!!!!!!!!

f ابوزيد

من بورسعيد

مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 من روائــع الإعجاز العددي في القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احلى عيون




عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: من روائــع الإعجاز العددي في القرآن    من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 6:46 pm

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمي محمد وعلى آله وصحبه أجمعين القائل عن القرآن الكريم: (ولا تنقضي عجائبه)، وهذه إحدى عجائب القرآن تتجلى في عصرنا هذا بلغة الأرقام لتشهد على إعجاز القرآن في هذا العصر، يقول عز وجل عن عَظَمة كتابه:


(قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (الاسراء:88).



وما هذه الأرقام والتوافقات العددية الغزيرة مع إلا دليلاً مادياً على أن القرآن كتاب صادر من عند الله سبحانه وتعالى. وإلى هذه الحقائق الرقمية المذهلة:



من روائع الإعجاز التقابلي


تكررت كلمة (الدنيا) في القرآن كله 115 مرة، وتكررت كلمة (الآخرة) مثلها 115 مرة!!

تكررت كلمة (الملائكة) في القرآن كله 68 مرة، وتكررت كلمة (الشيطان) مثلها 68 مرة.
وتكررت كلمة (شهر) في القرآن كله 12 مرة بعدد شهور السنة! وتكررت كلمة (يوم) في القرآن كله 365 مرة بعدد أيام السنة!!
من روائع الرقم 19
عدد سور القرآن 114 سورة، من مضاعفات الرقم 19، وقد تحدى الله تعالى الإنس والجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن فقال: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً)، عدد كلمات هذه الآية 19، وعدد حروفها 76 من مضاعفات 19، وعدد الحروف الأبجدية التي تركبت منها هذه الآية هو 19، والمجموع هو 114 عدد سور القرآن!!!
أول آية في القرآن هي (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) عدد حروفها هو 19 حرفاً، أول كلمة فيها هي (بسم) وقد تكررت في القرآن كله 134 مرة، وآخركلمة فيها هي (الرحيم) وقد تكررت في القرآن كله 227 مرة، والمذهل أن مجموع تكرار أول كلمة وآخر كلمة في هذه الآية هو 361، وهذا العدد يساوي بالتمام والكمال 19×19.
عدد حروف القاف في سورة (ق) هو 57 حرفاً، من مضاعفات 19، وعدد حروف القاف في سورة الشورى 57 حرفاً كذلك. مع ملاحظة أن كلتا السورتين في مقدمتهما نجد حرف القاف!!! ومجموع حروف القاف في كلتا السورتين هو 57+57=114 بعدد سور القرآن، وكلمة (قرآن) تبدأ بحرف القاف!
عدد حروف الياء والسين في سورة (يس) التي هي قلب القرآن هو 285 حرفاً، من مضاعفات الرقم 19. وترتيب هذه السورة بين السور ذات الفواتح هو 19.
من روائع الرقم سبعة
الرقم 7 هو أول رقم ذُكر في القرآن، في قوله تعالى:(فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَسَمَاوَاتٍ)، وآخر مرة ورد فيها الرقم 7 في قوله: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْسَبْعاًشِدَاداً)، عدد الآيات من الآية الأولى وحتى الأخيرة هو 5649 ، وعدد السور هو 77 ، والعجيب أن كلا العددين من مضاعفات السبعة!!
عدد السماوات 7، وقد تكررت عبارتي (سبع سماوات) و(السماوات السبع) في القرآن 7 مرات بعدد هذه السماوات! وعدد أبواب جهنم 7، وتكرار كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة أي 7× 11
مجموع كلمات أول آية وآخر آية في القرآن هو سبع كلمات! ومجموع كلمات أول سورة وآخر سورة في القرآن هو 49 أي سبعة في سبعة !!!
أول سورة في القرآن هي (السبع المثاني) وهي 7 آيات، وعدد حروفها عدا المكرر 21 حرفاً من مضاعفات الرقم 7، وعدد حروف اسم (الله) فيها هو49حرفاً، أي سبعة في سبعة!!!
عاش الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم 63 سنة أي 7×9.



وسؤالنا الآن لكل من لا تقنعه لغة الأرقام: كيف جاءت هذه التوافقات والتناسقات؟؟


ملاحظة


1- الحروف تعدّ كما رُسمت في القرآن. واو العطف تعدّ مع الكلمة التي بعدها. والمقصود بعدد حروف اسم (الله) في سورة الفاتحة هو مجموع حروف الألف واللام والهاء فيها.

2- يتم إحصاء الكلمات في كل القرآن مع عدّ جميع البسملات من دون مشتقاتها، معرفة وغير معرفة بالـ التعريف، وتحصى الكلمة مع متعلقاتها مثل الباء واللام والفاء، ويتم إحصاء الكلمات من دون ما يتصل بها من ضمائر كالهاء. وذلك حسب تصنيف المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلى عيون




عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من روائــع الإعجاز العددي في القرآن    من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 6:47 pm

بيان الأعداد بالتفصيل
1- أخذنا تكرار كلمة (الدنيا) و (الآخرة) مع متعلقاتها مثل اللام والباء والواو وغير ذلك من الحروف التي تسبق الكلمة (بالآخرة) و (للآخرة) ....، بغض النظر عن المعنى اللغوي، وإذا بحثنا عن عدد مرات ذكر كل من هاتين الكلمتين في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن لفؤاد عبد الباقي، نجد العدد 115 ، مع ملاحظة أن بعض برامج الكمبيوتر الخاصة بعدّ كلمات القرآن لا تعطي العدد الدقيق بسبب عدم الدقة في كتابة كلمات القرآن في هذه البرامج.

2- إذا بحثنا عن عدد مرات ذكر (الملائكة) بالجمع وبحثنا عن تكرار كلمة (الشيطان) بالمفرد معرف وغير معرف (الشيطان) و (شيطان) و (للشيطان)، نجد العدد 68 لكلتا الكلمتين، مع العلم أننا نحصي الكلمة مع ما يسبقها من حروف مثل اللام والواو (للملائكة) و (والملائكة) و (ملائكة). وتم إحصاء الكلمة دون مشتقاتها. ونرى في هذا التوافق العددي بين (الملائكة) بالجمع و (الشيطان) بالمفرد إشارة إلى ضرورة بقاء المؤمن مع الجماعة وعدم التفرد فالذئب يأكل من الغنم القاصية!
مع العلم أنه لم يتم إحصاء كلمة (شيطاناً) وقد يكون في ذلك حكمة الله أعلم بها.
3- تم إحصاء كلمة (شهر) بالمفرد مع التعريف وبدون التعريف أي (الشهر) و (بالشهر) و (شهر) و (شهراً) ، دون الجمع وكان العدد هو 12 ، كذلك تم إحصاء كلمة (يوم) مفردة مع التعريف وبدونه أي (اليوم) و (باليوم) و (فاليوم) و (يوم) و (يوماً) ، دون الجمع وكانت النتيجة 365 مرة.
4- في الآية الأولى من الكتاب (بسم الله الرحمن الرحيم) تم إحصاء تكرار أول كلمة وهي (بسم) مع متعلقاتها معرفة وغير معرفة (اسم) و (باسم) و (بسم) و (الاسم) بالمفرد دون الجمع ، وكانت النتيجة 134 وتم إحصاء كلمة (الرحيم) مع متعلقاتها بالتعريف وبدونه أي (الرحيم) و (رحيم) و (رحيماً) وكانت النتيجة 227 مرة. ومجموع العددين هو:

134 + 227 = 361 = 19 × 19

5- عدد حروف القاف في سورة (ق) هو 57 وهذا هو الإحصاء بالتفصيل مع تلوين حرف القاف باللون الأحمر ليسهل التأكد من الأرقام لمن يحب:
بسم الله الرحمن الرحيم
(1)ق والقرءان المجيد = 2
(2)بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكفرون هذا شيء عجيب = 1
(3)اءذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد = 0
(4)قد علمنا ما تنقص الأرض منهم وعندنا كتب حفيظ = 2
(5)بل كذبوا بالحق لما جاءهم فهم في أمر مريج = 1
(6)افلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنينها وزينها وما لها من فروج = 1
(7)والأرض مددنها وألقينا فيها روسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج = 1
(Coolتبصرة وذكرى لكل عبد منيب = 0
(9)ونزلنا من السماء ماء مبركا فأنبتنا به جنت وحب الحصيد = 0
(10)والنخل باسقت لها طلع نضيد = 1
(11)رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج = 1
(12)كذبت قبلهم قوم نوح وأصحب الرس وثمود = 2
(13)وعاد وفرعون وإخون لوط = 0
(14)وأصحب الأيكة وقوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد = 2
(15)افعيينا بالخلق الأول بل هم في لبس من خلق جديد = 2
(16)ولقد خلقنا الإنسن ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد = 3
(17)اذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد = 3
(18)ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد = 2
(19)وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد = 1
(20)ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد = 0
(21)وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد = 1
(22)لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد = 1
(23)وقال قرينه هذا ما لدي عتيد = 2
(24)القيا في جهنم كل كفار عنيد = 1
(25)مناع للخير معتد مريب = 0
(26)الذي جعل مع الله إلها ءاخر فألقياه في العذاب الشديد = 1
(27)قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلل بعيد = 2
(28)قال لا تختصموا لدي وقد قدمت إليكم بالوعيد = 3
(29)ما يبدل القول لدي وما أنا بظلم للعبيد = 1
(30)يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد = 2
(31)وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد = 1
(32)هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ = 0
(33)من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب = 1
(34)ادخلوها بسلم ذلك يوم الخلود = 0
(35)لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد = 0
(36)وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أشد منهم بطشا فنقبوا في البلد هل من محيص = 3
(37)ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد = 2
(38)ولقد خلقنا السموت والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب = 2
(39)فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب = 3
(40)ومن اليل فسبحه وأدبر السجود = 0
(41)واستمع يوم يناد المناد من مكان قريب = 1
(42)يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج = 1
(43)انا نحن نحي ونميت وإلينا المصير = 0
(44)يوم تشقق الأرض عنهم سراعا ذلك حشر علينا يسير = 2
(45)نحن أعلم بما يقولون وما أنت عليهم بجبار فذكر بالقرءان من يخاف وعيد = 2
والمجموع هو 57 = 19 × 3
6- أما سورة الشورى التي في مقدمتها افتتاحية فيها حرف القاف فنجد عدد حروف القاف بالتفصيل، نكتب السورة كما كتبت في القرآن:
بسم الله الرحمن الرحيم
(1)حم
(2)عسق
(3)كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك الله العزيز الحكيم
(4)له ما في السموت وما في الأرض وهو العلي العظيم
(5)تكاد السموت يتفطرن من فوقهن والملئكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في الأرض ألا إن الله هو الغفور الرحيم
(6)والذين اتخذوا من دونه أولياء الله حفيظ عليهم وما أنت عليهم بوكيل
(7)وكذلك أوحينا إليك قرءانا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه فريق في الجنة وفريق في السعير
(Coolولو شاء الله لجعلهم أمة وحدة ولكن يدخل من يشاء في رحمته والظلمون ما لهم من ولي ولا نصير
(9)ام اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحي الموتى وهو على كل شيء قدير
(10)وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ذلكم الله ربي عليه توكلت وإليه أنيب
(11)فاطر السموت والأرض جعل لكم من أنفسكم أزوجا ومن الأنعم أزوجا يذرؤكم فيه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
(12)له مقاليد السموت والأرض يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم
(13)شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبرهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب
(14)وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ولولا كلمة سبقت من ربك إلى أجل مسمى لقضي بينهم وإن الذين أورثوا الكتب من بعدهم لفي شك منه مريب
(15)فلذلك فادع واستقم كما أمرت ولا تتبع أهواءهم وقل ءامنت بما أنزل الله من كتب وأمرت لأعدل بينكم الله ربنا وربكم لنا أعملنا ولكم أعملكم لا حجة بيننا وبينكم الله يجمع بيننا وإليه المصير
(16)والذين يحاجون في الله من بعد ما استجيب له حجتهم داحضة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد
(17)الله الذي أنزل الكتب بالحق والميزان وما يدريك لعل الساعة قريب
(18)يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين ءامنوا مشفقون منها ويعلمون أنها الحق ألا إن الذين يمارون في الساعة لفي ضلل بعيد
(19)الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز
(20)من كان يريد حرث الاءخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الاءخرة من نصيب
(21)ام لهم شركؤا شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ولولا كلمة الفصل لقضي بينهم وإن الظلمين لهم عذاب أليم
(22)ترى الظلمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم والذين ءامنوا وعملوا الصلحت في روضات الجنات لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك هو الفضل الكبير
(23)ذلك الذي يبشر الله عباده الذين ءامنوا وعملوا الصلحت قل لا أسءلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور
(24)ام يقولون افترى على الله كذبا فإن يشأ الله يختم على قلبك ويمح الله البطل ويحق الحق بكلمته إنه عليم بذات الصدور
(25)وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن السيءات ويعلم ما تفعلون
(26)ويستجيب الذين ءامنوا وعملوا الصلحت ويزيدهم من فضله والكفرون لهم عذاب شديد
(27)ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير
(28)وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته وهو الولي الحميد
(29)ومن ءايته خلق السموت والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير
(30)وما أصبكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير
(31)وما أنتم بمعجزين في الأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
(32)ومن ءايته الجوار في البحر كالأعلم
(33)ان يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره إن في ذلك لءايت لكل صبار شكور
(34)او يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير
(35)ويعلم الذين يجدلون في ءايتنا ما لهم من محيص
(36)فما أوتيتم من شيء فمتع الحيوة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين ءامنوا وعلى ربهم يتوكلون
(37)والذين يجتنبون كبئر الإثم والفوحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون
(38)والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلوة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقنهم ينفقون
(39)والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون
(40)وجزؤا سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظلمين
(41)ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل
(42)انما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم
(43)ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور
(44)ومن يضلل الله فما له من ولي من بعده وترى الظلمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل
(45)وتريهم يعرضون عليها خشعين من الذل ينظرون من طرف خفي وقال الذين ءامنوا إن الخسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيمة ألا إن الظلمين في عذاب مقيم
(46)وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ومن يضلل الله فما له من سبيل
(47)استجيبوا لربكم من قبل أن يأتي يوم لا مرد له من الله ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير
(48)فإن أعرضوا فما أرسلنك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلغ وإنا إذا أذقنا الإنسن منا رحمة فرح بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم فإن الإنسن كفور
(49)لله ملك السموت والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إنثا ويهب لمن يشاء الذكور
(50)او يزوجهم ذكرانا وإنثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير
(51)وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من ورائ حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء إنه علي حكيم
(52)وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتب ولا الإيمن ولكن جعلنه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صرط مستقيم
(53)صرط الله الذي له ما في السموت وما في الأرض ألا إلى الله تصير الأمور
ومع أن هذه السورة أطول من سابقتها إلا أن عدد حروف القاف جاء مساوياً 57 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات الرقم 19.
7- أما سورة يس فنحصي حروف الياء باللون الأحمر وحروف السين باللون الأزرق لنجد بعد كتابة السورة بالرسم القرآني مع البسملة:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلى عيون




عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من روائــع الإعجاز العددي في القرآن    من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 6:48 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
(1)يس

(2)والقرءان الحكيم
(3)انك لمن المرسلين
(4)على صرط مستقيم
(5)تنزيل العزيز الرحيم
(6)لتنذر قوما ما أنذر ءاباؤهم فهم غفلون
(7)لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون
(Coolانا جعلنا في أعنقهم أغللا فهي إلى الأذقان فهم مقمحون
(9)وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشينهم فهم لا يبصرون
(10)وسواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون
(11)انما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم
(12)انا نحن نحي الموتى ونكتب ما قدموا وءاثرهم وكل شيء أحصينه في إمام مبين
(13)واضرب لهم مثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون
(14)اذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا إنا إليكم مرسلون
(15)قالوا ما أنتم إلا بشر مثلنا وما أنزل الرحمن من شيء إن أنتم إلا تكذبون
(16)قالوا ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون
(17)وما علينا إلا البلغ المبين
(18)قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم
(19)قالوا طئركم معكم أئن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون
(20)وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى قال يقوم اتبعوا المرسلين
(21)اتبعوا من لا يسءلكم أجرا وهم مهتدون
(22)ومالي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون
(23)ءأتخذ من دونه ءالهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفعتهم شيءا ولا ينقذون
(24)اني إذا لفي ضلل مبين
(25)اني ءامنت بربكم فاسمعون
(26)قيل ادخل الجنة قال يليت قومي يعلمون
(27)بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين
(28)وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا منزلين
(29)ان كانت إلا صيحة وحدة فإذا هم خمدون
(30)يحسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءون
(31)الم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون
(32)وإن كل لما جميع لدينا محضرون
(33)وءاية لهم الأرض الميتة أحيينها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون
(34)وجعلنا فيها جنت من نخيل وأعنب وفجرنا فيها من العيون
(35)ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم أفلا يشكرون
(36)سبحن الذي خلق الأزوج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون
(37)وءاية لهم اليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون
(38)والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
(39)والقمر قدرنه منازل حتى عاد كالعرجون القديم
(40)لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا اليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون
(41)وءاية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
(42)وخلقنا لهم من مثله ما يركبون
(43)وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون
(44)الا رحمة منا ومتعا إلى حين
(45)وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم لعلكم ترحمون
(46)وما تأتيهم من ءاية من ءايت ربهم إلا كانوا عنها معرضين
(47)وإذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم الله قال الذين كفروا للذين ءامنوا أنطعم من لو يشاء الله أطعمه إن أنتم إلا في ضلل مبين
(48)ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صدقين
(49)ما ينظرون إلا صيحة وحدة تأخذهم وهم يخصمون
(50)فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون
(51)ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون
(52)قالوا يويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون
(53)ان كانت إلا صيحة وحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون
(54)فاليوم لا تظلم نفس شيءا ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون
(55)ان أصحب الجنة اليوم في شغل فكهون
(56)هم وأزوجهم في ظلل على الأرائك متكءون
(57)لهم فيها فكهة ولهم ما يدعون
(58)سلم قولا من رب رحيم
(59)وامتزوا اليوم أيها المجرمون
(60)الم أعهد إليكم يبني ءادم أن لا تعبدوا الشيطن إنه لكم عدو مبين
(61)وأن اعبدوني هذا صرط مستقيم
(62)ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون
(63)هذه جهنم التي كنتم توعدون
(64)اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون
(65)اليوم نختم على أفوههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون
(66)ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصرط فأنى يبصرون
(67)ولو نشاء لمسخنهم على مكانتهم فما استطعوا مضيا ولا يرجعون
(68)ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون
(69)وما علمنه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكر وقرءان مبين
(70)لينذر من كان حيا ويحق القول على الكفرين
(71)اولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعما فهم لها ملكون
(72)وذللنها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون
(73)ولهم فيها منفع ومشارب أفلا يشكرون
(74)واتخذوا من دون الله ءالهة لعلهم ينصرون
(75)لا يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون
(76)فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون
(77)اولم ير الإنسن أنا خلقنه من نطفة فإذا هو خصيم مبين
(78)وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من يحي العظم وهي رميم
(79)قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم
(80)الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون
(81)اوليس الذي خلق السموت والأرض بقدر على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلق العليم
(82)انما أمره إذا أراد شيءا أن يقول له كن فيكون
(83)فسبحن الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون
وكما نرى فإننا نتعامل مع عد الحروف كما كُتبت في القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم. فالياء (ي) والألف المقصورة (ى) والنبرة ذات الهمزة كلها تعد ياءً. لأن الحروف لم تكن منقطة وقتها، لذلك عدد حروف الياء كما نرى هو 237 حرفاً، وعدد حروف السين هو 48 حرفاً، والمجموع هو:

237 + 48 = 285 = 19 × 15

8- تكرر ذكر الرقم سبعة مرتبطاً بذكر السماوات سبع مرات بعدد السماوات، وهذه هي الآيات السبع:
﴿هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾ [البقرة : 2/29] .
﴿تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً﴾ [الإسراء : 17/44] .
﴿قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾ [المؤمنون : 23/86] .
﴿فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ﴾ [فصلت : 41/12] .
﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً﴾ [الطلاق : 65/12] .
﴿الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ﴾ [الملك : 67/3] .
﴿أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً﴾ [نوح : 71/15] .
9- أما سورة الفاتحة السبع المثاني فعدد حروف اسم (الله) تعالى فيها أي حرف الألف واللام والهاء هو، الألف باللون الأحمر واللام باللون الأزرق والهاء باللون الأخضر – دائماً نكتب الآيات كما كُتبت في القرآن:
(1)بسم اللـهالرحمن الرحيم

(2)الحمد للـه رب العلمين
(3)الرحمن الرحيم

(4)ملك يوم الدين

(5)إياك نعبد وإياك نستعين
(6)اهدنا الصرط المستقيم
(7)صرط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين
وكما نرى فإن عدد حروف الألف هو 22 وعدد حروف اللام هو 22 كذلك وعدد حروف الهاء هو 5 ويكون المجموع:

22 + 22 + 5 = 49 = 7 × 7
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلى عيون




عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من روائــع الإعجاز العددي في القرآن    من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 6:49 pm

وأخيراً وليس آخراً
ونريد أن نؤكد للسادة القراء أن جميع الأرقام الواردة في هذا البحث وغيره من أبحاث الإعجاز العددي في هذا الموقع صحيحة مئة بالمئة، إلا ما كان من خطأ طباعي فهذا نعتذر عنه مع محاولتنا تجنبه قدر المستطاع.

ونتمنى من القراء أن يدققوا جميع الأرقام وينبهونا إلى أي خطأ قد يكون غير مقصود للعمل على تلافيه، أو يلفتوا انتباهنا لأية فكرة أو أي تساؤل قد يخطر ببالهم، أو إذا كان لدى البعض أبحاثاً عددية فنحن على استعداد لدراستها وتقييمها والعمل على نشرها إن كانت صحيحة، أو تنبيه أصحابها إلى أخطائهم، جزى الله الجميع خيراً.
ونود أن نوجه كلمة شكر للأستاذ الدكتور مصطفى الجمّال لتفضله ببعض الملاحظات حول هذه المقالة مما دعانا لتفصيل جميع الأرقام الواردة هنا ليتأكد منها من يرغب بذلك وجزاه الله خيراً وكل من يتكرم بملاحظاته أو انتقاداته بما يغني هذا البحث، ونتذكر قول الحق سبحانه وتعالى: (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى) [المائدة: 2].

المراجع

1- مصحف المدينة المنورة، القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم.
2- المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم، للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.
3- الإعجاز العددي، للأستاذ عبد الرزاق نوفل.
4- معجزة القرآن الكريم، للدكتور رشاد خليفة (الأرقام الصحيحة فقط).
5- إعجاز الرقم 19، للشيخ بسام نهاد جرار.
6- وإنا له لحافظون، للدكتور أسامة عبد الغني.
7- موسوعة الإعجاز الرقمي، للمهندس عبد الدائم الكحيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلى عيون




عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من روائــع الإعجاز العددي في القرآن    من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 6:50 pm

الاعجاز العددي في سورة الفاتحة
حقائق مذهلة تتجلى في أعظم سورة من القرآن
واليوم ونحن نعيش عصر التكنولوجيا الرقمية تتجلى معجزة القرآن بلغة العصر الأرقام لتكون شاهداً على صدق كلام الحق عزَّ وجلَّ، ودليلاً على أن القرآن لم يُحرَّف.
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Jjk82734
مقدمة
الحمد الله رب العالمين، والصلاة والسلام على النبي الأمي محمد وعلى آله وصحبة وسلَّم. هكذا أسرار كتاب الله تعالى، لا تنقضي عجائبه، ولا نهاية لإعجازه. فهو المعجزة المستمرة لكل زمان ومكان. واليوم ونحن نعيش عصر التكنولوجيا الرقمية تتجلى معجزة القرآن بلغة العصر الأرقام لتكون شاهداً على صدق كلام الحق عزَّ وجلَّ، ودليلاً على أن القرآن لم يُحرَّف. وبرهاناً مادًّيا على أن الله سبحانه وتعالى قد رتب حروف كتابه بشكل لا يمكن لبشرٍ أن يأتي بمثله.
سورة الفاتحة هي أول سورة في القرآن، وهي السورة التي نقرأها في كل ركعة من صلاتنا فلا صلاة لمن لم يقرأ بها، وهي سبع آيات، وسماها الله تعالى السبع المثاني، فلابد أن نجد فيها الكثير من التناسقات القائمة على الرقم سبعة.
ودليلنا إلى هذا النوع الجديد من الإعجاز هو أول سورة في القرآن وهي أعظم سورة وهي أمُّ القرآن، لنكتشف فيها توافقات مذهلة مع الرقم سبعة. وهذا ليس غريباً، فهي السورة التي سماها الله بالسبع المثاني. لذلك فإن جميع الحقائق الرقمية الواردة في هذا البحث جاءت من مضاعفات الرقم سبعة وهذا يدل على أن خالق السماوات السبع سبحانه هو الذي أنزل القرآن وحفظه إلى يوم القيامة.
يقول عز وجل في محكم التنزيل: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (الحجر:87). وفي تفسير هذه الآية الكريمة يقول صلى الله عليه وسلم: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) [رواه البخاري]. ونبدأ هذا البحث بسؤال ما هو سرّ تسمية هذه السورة بالسبع المثاني؟
سورة الفاتحة سمّاها الله السبع المثاني، ولذلك فإن عدد آياتها سبع، وعدد الحروف التي تتألف منها عدا المكرر 21 حرفاً أي 7×3 وعدد حروف لفظ الجلالة (الله) أي الألف واللام والهاء هو 49 حرفاً أي 7×7 ، ولو قمنا بعد الحروف المشددة نجد 14 حرفاً أي 7×2، ولو قمنا بعد النقط على الحروف نجد 56 نقطة أي 7×8، وهنالك مئات التناسقات السباعية في هذه السورة العظيمة، فهل ندرك من خلال هذه الحقائق الرقمية سر تسمية هذه السورة بالسبع المثاني؟!!
من خلال الحقائق الواردة في هذا البحث سوف نبرهن على وجود معجزة رقمية في سورة الفاتحة يعجز البشر عن الإتيان بمثلها: أساس هذه المعجزة هو الرقم سبعة. ونبدأ هذه الرحلة التدبرية بالحقيقة الأولى مستجيبين لنداء المولى تبارك شأنه: (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) (النساء:82).
الحقيقة الأولى
عدد آيات سورة الفاتحة هو سبع آيات. الرقم سبعة له حضور خاص عند كل مؤمن. فعدد السماوات 7 وعدد الأراضين 7 وعدد أيام الأسبوع 7 وعدد الأشواط التي يطوفها المؤمن حول الكعبة 7، وكذلك السعي بين الصفا والمروة 7 ومثله الحصيات التي يرميها المؤمن 7، والسجود يكون على سبعة أَعْظُم، وقد تكرر ذكر هذا الرقم في أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم مثل: (سبعة يظلهم الله في ظله...، اجتنبوا السبع الموبقات.....) وغير ذلك مما يصعب إحصاؤه. وهذا التكرار للرقم سبعة لم يأتِ عبثاً أو بالمصادفة. بل هو دليل على أهمية هذا الرقم حتى إن الله تعالى قد جعل لجهنم سبعة أبواب وقد تكررت كلمة (جهنم) في القرآن كله 77 مرة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
لجهنم سبعة أبواب وتكررت كلمة (جهنم) في القرآن 77 مرة أي 7 × 11
الحقيقة الثانية
عدد الحروف الأبجدية للغة العربية التي هي لغة القرآن 28 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
عدد حروف لغة القرآن هو 28 حرفاً = 7 × 4
سبعة حروف غير موجودة في سورة الفاتحة وهي (ث، ج، خ، ز، ش، ظ، ف)، فيكون عدد الحروف الأبجدية في سورة الفاتحة 21 حرفاً وهذا العدد أيضاً من مضاعفات السبعة:
عدد الحروف الأبجدية في سورة الفاتحة هو 21 حرفاً = 7 × 3
الحقيقة الثالثة
في القرآن الكريم حروف ميَّزها الله تعالى ووضعها في مقدمة تسع وعشرين سورة سُمّيت بالحروف المقطعة في أوائل السور، وأفضّل تسميتها بالحروف المميزة، عدد هذه الحروف عدا المكرر هو 14 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:
عدد الحروف المقطعة في القرآن (عدا المكرر) هو 14 حرفاً = 7 × 2
والعجيب أن هذه الحروف الأربعة عشر موجودة كلها في سورة الفاتحة، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في السورة لوجدنا بالضبط 119 حرفاً، وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
عدد الحروف المقطعة في سورة الفاتحة (عدا المكرر) هو 14 حرفاً = 7 × 2
عدد الحروف المقطعة في سورة الفاتحة (مع المكرر) هو 119 حرفاً = 7 × 17
الحقيقة الرابعة
من أعجب التوافقات مع الرقم سبعة أن عدد حروف لفظ الجلالة (الله) في سورة الفاتحة هو سبعة في سبعة!! فهذا الإسم مؤلف من ثلاثة حروف أبجدية هي الألف واللام والهاء، وإذا قمنا بعدّ هذه الحروف في سورة الفاتحة وجدنا 49 حرفاً وهذا العدد من مضاعفات السبعة مرتين:
عدد حروف الألف واللام والهاء في سورة الفاتحة هو 49 حرفاً = 7 × 7
الحقيقة الخامسة
ذكرنا بأن عدد الحروف المقطعة في القرآن هو 14 حرفاً أي 7 × 2، والعجيب أن عدد الافتتاحيات عدا المكرر هو أيضاً 14. وأول افتتاحية هي (الــم) هذه الحروف الثلاثة تتكرر في سورة الفاتحة بشكل مذهل. فلو قمنا بعدّ حروف الألف و اللام الميم في السورة لوجدناها: 22 – 22 – 15 حرفاً، أي:
حرف الألف حرف اللام حرف الميم
22 22 15
والرؤية الجديدة التي يقدمها البحث هي صف الأرقام صفّاً. وعندما نقوم بصفّ هذه الأرقام يتشكل لدينا العدد 152222 هذا العدد من مضاعفات السبعة:
تكرار حروف (الــم) في الفاتحة هو 22 22 15 = 7 × 21746
ولكن الأعجب من ذلك أن هذا النظام يتكرر مع أول آية في القرآن الكريم وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1). هذه الآية الكريمة عدد حروف الألف واللام والميم هو 3-4-3 حرفاً:
حرف الألف حرف اللام حرف الميم
3 4 3
ونصفّ هذه الأرقام لنجد عدداً من مضاعفات السبعة بل يساوي سبعة في سبعة في سبعة!
تكرار حروف (الــم) في البسملة هو 343 = 7 × 7× 7
الحقيقة السادسة
الآية التي تحدثت عن سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ) (الحجر:87)، لقد وضع الله هذه الآية في سورة الحجر التي تبدأ بالحروف المميزة (الــر)، السؤال: هل من معجرة وراء ذلك؟ إن عدد حروف الألف واللام والراء في هذه الآية هو: 7-4-1 حرفاً:
حرف الألف حرف اللام حرف الراء
7 4 1
والعجيب أن العدد الناتج من صف هذه الأرقام هو 147 من مضاعفات السبعة مرتين:
تكرار حروف (الـر) في آية السبع المثاني هو 147 = 7 × 7 × 3
والأعجب من ذلك أن تكرار الحروف ذاتها في سورة الفاتحة تشكل عدداً من مضاعفات السبعة مرتين أيضاً!! فحرف الألف تكرر في سورة الفاتحة 22 مرة ومثله حرف اللام أما حرف الراء فقد تكرر في سورة الفاتحة 8 مرات:
حرف الألف حرف اللام حرف الراء
22 22 8
هذه الأرقام تشكل عدداً هو 22-22-8 من مضاعفات الرقم سبعة:
تكرار حروف (الـر) في سورة السبع المثاني: 22 22 8 = 7×7×1678
هذا ليس كل شيء، فهنالك مزيد من الارتباط لكلمات السورة والآية، فعدد كلمات سورة الفاتحة هو 31 كلمة، وعدد كلمات الآية التي تحدثت عن سورة الفاتحة هو 9 كلمات، على اعتبار أن واو العطف كلمة مستقلة:
عدد كلمات سورة السبع المثاني عدد كلمات آية السبع المثاني
31 9
أما العدد الناتج من صف هذين الرقمين فهو 31 9 من مضاعفات السبعة مرتين أيضاً:
عدد كلمات سورة السبع المثاني وآية السبع المثاني هو 31 9 = 7×7× 19
وسبحان الله العظيم! آية تتحدث عن السبع المثاني جاءت فيها حروف (الر) تشكل عدداًً من مضاعفات 7×7، وتتكرر الحروف ذاتها في سورة السبع المثاني لتشكل عدداً من مضاعفات 7×7 أيضاً. وتأتي كلمات السورة مع الآية لتشكل عدداً من مضاعفات 7×7 كذلك، أليست هذه معجزة تستحق التدبّر؟
الحقيقة السابعة
من عجائب أمّ القرآن أنها تربط أول القرآن بآخره، ويبقى الرقم 7 هو أساس هذا الترابط المذهل، فأول سورة في القرآن هي الفاتحة ورقمها 1، وآخر سورة في القرآن هي سورة الناس و رقمها 114، هذان العددان يرتبطان مع بعضها ليشكلان عدداً مضاعفات السبعة:
رقم أول سورة وآخرسورة في القرآن هو 1 114 = 7 × 163
الحقيقة الثامنة
العجيب أيضاً ارتباط أول كلمة مع آخر كلمة من القرآن بشكل يقوم على الرقم 7. فأول كلمة في القرآن هي (بسم) وآخر كلمة فيه هي (الناس). ولو بحثنا عن تكرار هاتين الكلمتين في القرآن كله نجد أن كلمة (اسم) قد تكررت 22 مرة، أما كلمة (الناس) فقد تكررت في القرآن 241 مرة، ومن جديد العدد المتشكل من صفّ هذين العددين من مضاعفات الرقم سبعة:
تكرار أول كلمة وآخر كلمة في القرآن: 22 241 = 7 × 3446
الحقيقة التاسعة
أول آية وآخر آية في القرآن ترتبطان مع الرقم سبعة أيضاً. فكما نعلم أول آية من القرآن (وهي الآية الأولى من سورة الفاتحة) هي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1)، عدد حروف كل كلمة هو: 3 -4-6-6 حرفاً: العدد المتشكل من صفّ هذه الأرقام هو 6643 من مضاعفات الرقم سبعة:
مصفوف حروف أول آية من القرآن هو 6643 = 7 × 949
ولكي لا يظن أحد أن هذه النتيجة جاءت بالمصادفة نذهب إلى آخر آية من القرآن الكريم (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) (الناس:6)، عدد حروف كل كلمة هو: 2 - 5 - 1 - 5 حرفاً، والعدد المتشكل من صف هذه الأرقام هو 5152 من مضاعفات الرقم سبعة:
مصفوف حروف آخر آية من القرآن هو 5152 = 7 × 736
إذن الرقم سبعة يربط أول سورة بآخر سورة، أول كلمة بآخر كلمة، أول آية مع آخر آية، والسؤال: هل جاءت جميع هذه التوافقات بالمصادفة؟
الحقيقة العاشرة
هذا الترابط والتماسك الرقمي لايقتصر على أول القرآن وآخره، بل تجده في أول الفاتحة وآخرها أيضاً. فأول آية من الفاتحة هي (بسم الله الرحمن الرحيم) عدد حروفها 19حرفاً، وآخر آية من الفاتحة هي: (صرط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين) عدد حروفها 43 حرفاً. العجيب أن العدد الناتج من صفّ هذين العددين 19 – 43 من مضاعفات السبعة:
حروف أول آية وآخر آية من الفاتحة 4319 = 7 × 617
ولكي ننفي أي مصادفة عن هذه الحقيقة نحصي عدد الحروف الأبجدية التي تركبت منها أول آية و آخر آية من الفاتحة لنجدها: 10 و 16 حرفاً، وهنا من جديد يتجلى الرقم سبعة ليربط بين هذين العددين:
الحروف الأبجدية في أول وآخر آية من الفاتحة: 10 16 = 7 × 230
بقي أن نشير إلى أن عدد كلمات أول آية هو 4 وآخر آية هو 10 ومجموع هذين العددين هو من مضاعفات الرقم سبعة:
مجموع كلمات أول آية وأخر آية من الفاتحة: 4 + 10 = 14 = 7 × 2
الحقيقة الحادية عشرة
في هذه الحقيقة نجيب عن سؤال: لماذا قسَّم الله تعالى سورة الفاتحة سبع آيات؟ ولماذا جاءت نهاية كل آية بكلمة محددة؟ والجواب عن هذا هو وجود إعجاز مذهل! ففي سورة الفاتحة لدينا سبع آيات كل آية ختمت بكلمة وهذه الكلمات هي: (الرحيم – العلمين - الرحيم – الدين – نستعين – المستقيم – الضالين) وقد سميت هذه الكلمات قديماً فواصل السورة فهي التي تفصل بين الآيات. العجيب والعجيب جداً أن حروف هذه الكلمات السبع جاءت بنظام يقوم على الرقم سبعة لخمس مرات متتالية. فلو قمنا بعدّ حروف هذه الكلمات السبع نجدها على الترتيب 6-7-6-5-6-8-7 حرفاً، إن العدد المتشكل من صف هذه الأرقام هو 7865676 من مضاعفات السبعة خمس مرات!!!
مصفوف حروف فواصل السورة هو 7865676 = 7×7×7×7×7×468
الحقيقة الثانية عشرة
كل سورة في القرآن تتميز برقمين: رقم السورة وعدد آياتها. ومن عجائب أمّ القرآن هو ارتباط أرقامها مع أرقام السور العظيمة في القرآن ومنها السورة التي تعدل ثلث القرآن وهي سورة الإخلاص. إن رقم الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم الإخلاص 112 وآياتها 4، والعدد الناتج من صفّ هذه الأعداد 1-7-112-4 من مضاعفات السبعة:
رقم وآيات سورتي الفاتحة والإخلاص هو 411271 = 7× 58753
الحقيقة الثالثة عشرة
من السور العظيمة التي كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يكثر من قراءتها المعوذتين: سورة الفلق وسورة الناس وهما آخر سورتين في القرآن، والعجيب جداً هو ارتباط سورة الفاتحة مع هاتين السوريتن بالمعادلة ذاتها: رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم سورة الفلق 113 وآياتها 5، والعدد الذي يمثل هذه الأرقام 1-7-113-5 من مضاعفات السبعة:
رقم وآيات سورتي الفاتحة والفلق هو 511371 = 7× 73053
رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم سورة الناس 114 وآياتها 6، والعدد الذي يمثل هذه الأرقام 1-7-114-6 من مضاعفات السبعة مرتين! وهذا يؤكد وجود النظام المحكم للرقم سبعة:
رقم وآيات سورتي الفاتحة والناس هو 611471 = 7 × 7 × 12479
إذن ترتبط الفاتحة التي هي أم الكتاب مع آخر ثلاث سور من الكتاب بنفس الرباط القائم على الرقم سبعة دائماً، وهنا نتساءل: هل يوجد كتاب واحد في العالم يحتوي على مثل هذا النظام العجيب والفريد؟
الحقيقة الرابعة عشرة
يرتبط رقم وآيات الفاتحة مع كلمات الفاتحة، فرقم السورة 1 وآياتها 7 وكلماتها 31 والعدد الناتج من هذه الأرقام هو: 1-7-31 من مضاعفات السبعة:
رقم وآيات وكلمات سورة الفاتحة هو 1 7 31 =7× 453
وكما نرى جميع الأعداد الناتجة من القسمة على سبعة هي أعداد صحيحة ليس فيها فواصل أو كسور.
الحقيقة الخامسة عشرة
من أعجب عجائب هذه السورة كما رأينا سابقاً أن عدد حروف لفظ الجلالة فيها هو بالتمام والكمال 7×7 حرفاً. ولكن كيف توزعت هذه الأحرف التسعة والأربعين على كلمات السورة؟ لنكتب سورة الفاتحة كاملة كما كتبت في كتاب الله تعالى: (بسم اللـهالرحمن الرحيم * الحمد للـه رب العلمين * الرحمن الرحيم * ملك يوم الدين * إياك نعبد وإياك نستعين* اهدناالصرط المستقيم * صرط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولاالضالين). إذا أخرجنا من كل كلمة حروف الألف واللام والهاء، أي ماتحويه كل كلمة من حروف لفظ الجلالة (الله) نجد العدد:
4202202120223020022012230322240
هذا العدد على ضخامته من مضاعفات الرقم سبعة! من عجائب هذا النظام المحكم أنه يبقى قائماً مع البسملة أو من دونها. وهذا يوافق بعض قراءات القرآن التي لا تعد البسملة آية من الفاتحة! إذن: تتعدد القراءات ويبقى النظام واحداً وشاهداً على وحدانية الله عزَّ وجلَّ. وبالنتيجة نجد أن عدد حروف الألف واللام والهاء في (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1) هو 2240 وهذا العدد من مضاعفات السبعة:
توزع حروف لفظ الجلالة في كلمات البسملة هو 2240 = 7 × 320
أليس هذا النظام هو بمثابة توقيع من الله جل وعلا على أنه هو الذي أنزل هذه السورة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احلى عيون




عدد المساهمات : 132
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من روائــع الإعجاز العددي في القرآن    من روائــع الإعجاز العددي في القرآن  Emptyالجمعة أكتوبر 15, 2010 6:51 pm

الحقيقة السادسة عشرة
إن الإعجاز المُحكَم يشمل جميع حروف هذه السورة! فكما رأينا سورة الفاتحة تتركب من 21 حرفاً أبجدياً، نكتب هذه الحروف مع تكرار كل منها في السورة حسب الأكثر تكراراً. أي نرتب حروف الفاتحة مع عدد مرات ذكر كل حرف وذلك الأكبر فالأصغر لنجد:
ا ل م ي ن ر ع هـ ح ب د و س ك ت ص ط غ ض ق ذ
22 22 15 14 11 8 6 5 5 4 4 4 3 3 3 2 2 2 2 1 1
إن العدد الناتج من صفّ هذه التكرارت لجميع حروف الفاتحة هو:
11222233344455681114152222
وهذا العدد الضخم من مضاعفات السبعة!!! وهنا نتوجه بسؤال لكل من بشك بهذا القرآن: هل كان لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو النبي الأميّ حاسبات إلكترونية متطورة لمعالجة مثل هذه الأعداد الضخمة؟
الحقيقة السابعة عشرة
من السهل أن يأتي من يقول إن تكرار هذه الحروف جاء بالمصادفة! ومع أنه لا مصادفة في كتاب الله تعالى. نلجأ إلى أول آية من الفاتحة وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) (الفاتحة:1) لنجد نظاماً مُحكماً لتكرار حروفها: فالبسملة مؤلفة من (10) حروف أبجدية نكتبها مع تكرار كل مهنا بنفس الطريقة السابقة حسب الأكثر تكراراً:
الحرف: ل م أ ر ح ب س هـ ن ي
تكراره: 4 3 3 2 2 1 1 1 1 1
إن العدد الذي يمثل تكرار حروف البسملة هو 1111122334 من مضاعفات الرقم 7. إن هذه الحقائق تؤكد أنه لو تغير حرف واحد من سورة الفاتحة لاختل هذا النظام الدقيق، وفي هذا دليل على صدق كلام الله سبحانه وتعالى القائل: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9). وعلى سبيل المثال نجد بعض كلمات السورة مثل (العلمين، ملك، الصرط) قد كتب من دون ألف، فلو فكر أحد بإضافة حرف أو حذفه فسيؤدي ذلك إلى انهيار البناء الرقمي المحكم للسورة ويختفي إعجاز الرقم سبعة فيها. وفي هذا برهان على أن الله قد حفظ كتابة لفظاً ورسماً، وأن القرآن الذي بين أيدينا قد وصلنا كما أنزله الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً.
الحقيقة الثامنة عشرة
قد يقول قائل: ماذا عن لفظ كلمات القرآن وإعجازها؟ نقول وبكل ثقة إن المعجزة تشمل الرسم واللفظ معاً. ففي كلمات السورة أحرف تُلفظ مرتين ولكنها تكتب مرة واحدة وهي الأحرف المشدَّدة، فهل من نظام محُكم لهذه الحروف؟ من عجائب السبع المثاني أن الحروف المشدَّدة فيها عددها 14 من مضاعفات السبعة. والأعجب من هذا الطريقة التي توزعت بها هذه الشدَّات الأربعة عشر، فعدد آيات الفاتحة هو سبع آيات، كل آية تحوي عدداً محدداً من الحروف المشدُدة كما يلي:
رقم الآية: (1) (2) (3) (4) (5) (6) (7)
عدد الحروف المشدَّدة: 3 2 2 1 2 1 3
إن العدد الذي يمثل هذه الأرقام هو 3121223 من مضاعفات السبعة! والأغرب أيضاً أن عدد كلمات الفاتحة 31 كلمة، والعجيب جداً الطريقة التي توزعت بها الحروف المشدَّدة على هده الكلمات. لنكتب سورة الفاتحة من جديد مع الشدَّات الأربعة عشر: (بسم اللّه الرّحمن الرّحيم. الحمد لـلّه ربّ العلمين. الرّحمن الرّحيم. ملك يوم الدّين. إيّاك نعبد وإيَّاك نستعين. اهدنا الصّرط المستقيم. صرط الّذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضَّالّين ). إذا كتبنا رقماً يعبر عن عدد الشدات في كل كلمة نجد العدد مصفوفاً يساوي: (2000000010010010011001101101110) هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة! إذن في لفط الفاتحة عدد الحروف المشدَّدة من مضاعفات السبعة، وتوزعها على الآيات يعطي عدداَ من مضاعفات السبعة، وتوزعها على الكلمات أيضاً يعطي عدداًَ من مضاعفات السبعة. ألا تكفي هذه الحقائق لنزداد إيماناً بعظمة هذه السورة وعَظَمة منزلها سبحانه وتعالى؟
معجزة أم مصادفة؟!
بعدما رأينا هذه الحقائق الرقمية الثابتة يبرز سؤال: كيف جاءت هذه الحقائق؟ ولدينا احتمالان لا ثالث لهما. الاحتمال الأول هو المصادفة، ومع أن المصادفة لا يمكن أبداً أن تتكرر بهذا الشكل الكبير في السورة ذاتها: إلا أننا نستطيع حساب احتمال المصادفة رياضياً وذلك حسب قانون الاحتمالات.
ففي أي نص أدبي احتمال وجود عدد من مضاعفات السبعة هو 1/7. ولكي نجد عددين من مضاعفات السبعة في نفس النص فإن احتمال المصادفة هو 1/7 × 7 وهذا يساوي 1/49. حتى نجد ثلاثة أعداد تقبل القسمة على سبعة في نفس النص فإن حظ المصادفة في ذلك هو 1/7×7×7 أي 1/343 وكما نرى تضاءلت المصادفة بشكل كبير مع زيادة الأعداد القابلة للقسمة على سبعة.
وفي سورة الفاتحة رأينا أكثر من ثلاثين عملية قسمة على سبعة! إن احتمال المصادفة رياضياً لهذه الأعداد هو: 1/7 ×7×7...... ثلاثين مرة ، وهذا يساوي أقل من واحد على عشرين مليون مليون مليون مليون!! فهل يمكن تحقيق مثل هذا الاحتمال الشديد الضآلة؟ إن كل من لا تقنعه هذه الأرقام نقول له كما قال الله تعالى: (فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين) [الطور: 52/34]. إذن الاحتمال المنطقي لوجود هذا النظام المعجز في كتاب أنزل قبل أربعة عشر قرناً هو أن الله تعالى هو الذي أنزل القرآن وقال فيه: (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً) (الاسراء:88).
الحقيقة التاسعة عشرة
كنا فيما مضى قد نشرنا بحثاً حول سورة الفاتحة وعجائبها السباعية، وقد عددنا واو العطف كلمة مستقلة، واستخرجنا عدداً من التناسقات المذهلة القائمة على الرقم سبعة. ولكننا اليوم سوف نسير مع الطريقة التقليدية في عد الكلمات وسوف نلحق واو العطف بالكلمة التي بعدها فلا نحصيها كلمة مستقلة، وسوف نخرج بنتائج مبهرة أيضاً لا يمكن بحال من الأحول أن تجتمع كلها بالمصادفة العمياء.
عندما نكتب سورة الفاتحة كما كتبت في القرآن ونكتب تحت كل كلمة عدد حروفها نجد عدداً من مضاعفات السبعة:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
3 4 6 6
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ
5 3 2 7
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
6 6
مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ
3 3 5
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
4 4 5 6
اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ
4 5 8
صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ
3 5 5 5 3 7 5 3 7
إن العدد الذي يمثل حروف كل كلمة مصفوفاً هو:
73573555385565445336672356643
هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة:
73573555385565445336672356643 =
= 7 × 10510507912223635048096050949
الحقيقة العشرون
في هذه الفاتحة إذا تأملنا قراءات القرآن نجد بعض المصاحف لا تعتبر البسملة آية من الفاتحة، فهل يختل النظام العددي في هذه السورة؟ من العجيب أننا عندما نكتب سورة الفاتحة من دون بسملة يبقى العدد الممثل لحروف كلماتها من مضاعفات الرقم سبعة:
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِينَ
5 3 2 7
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
6 6
مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ
3 3 5
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
4 4 5 6
اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ
5 5 8
صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ
3 5 5 5 3 7 5 3 7
والعدد الجديد من مضاعفات الرقم سبعة:
7357355538556544533667235 =
= 7 × 1051050791222363504809605
وسبحان الله! سواء عددنا البسملة آية أم لم نعدها تبقى الأعداد قابلة للقسمة على سبعة!
الحقيقة الحادية والعشرون
إن أول آية في الفاتحة هي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)، ولو قمنا بصف حروف كل كلمة في هذه الآية نجد عدداً من مضاعفات الرقم سبعة:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
3 4 6 6
إن العدد 6643 من مضاعفات الرقم سبعة:
6643 = 7 × 949
إن القانون ذاته ينطبق على آخر آية من الفاتحة وهي: (صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)، فلو أخذنا حروف كل كلمة نجد:
صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ
3 5 5 5 3 7 5 3 7
إن العدد 735735553 من مضاعفات الرقم سبعة:
735735553 = 7 × 105105079
الحقيقة الثانية والعشرون
عدد حروف أول آية وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) هو 19 حرفاً، وعدد حروف آخر آية من الفاتحة وهي: (صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)، هو 43 حرفاً ومصفوف هذين العددين من مضاعفات الرقم سبعة:
عدد حروف أول آية عدد حروف آخر آية
19 43
إن العدد الناتج من صف هذين العددين هو 4319 من مضاعفات الرقم سبعة:
4319 = 7 × 617
الحقيقة الثالثة والعشرون
عدد كلمات الآية الأولى من الفاتحة هو 4 كلمات، وعدد كلمات الآية الأخيرة من الفاتحة هو 9 كلمات، لنتأمل:
عدد كلمات الآية الأولى من الفاتحة عدد كلمات الآية الأخيرة من الفاتحة
4 9
عندما نقرأ العدد من اليمين إلى اليسار نجده 49 وهو يساوي سبعة في سبعة!
الحقيقة الرابعة والعشرون
إن أول سورة في القرآن هي الفاتحة (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ)، وعدد كلماتها هو 29 كلمة، أما آخر سورة في القرآن فهي سورة الناس (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ)، وعدد كلماتها هو 20 كلمة، ويكون المجموع:
29 + 20 = 49 كلمة وهذا العدد هو سبعة في سبعة!!!!
الحقيقة الخامسة والعشرون
عدد كلمات أول آية في القرآن وهي (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) 4 كلمات، وعدد كلمات آخر آية من القرآن وهي (مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) هو 3 كلمات، ويكون المجموع:
4 + 3 = 7 بالتمام والكمال
الحقيقة السادسة والعشرون
وإذا علمنا بأن عدد الركعات المفروضة في اليوم والليلة هو 17 ركعة، أي أننا نقرأ الفاتحة على الأقل 17 مرة، فالعجيب أن العدد الذي يمثل حروف كلمات الفاتحة يقبل القسمة على 17 أيضاً:
73573555385565445336672356643 =
= 17 × 4327856199150908549216020979
لاحظ عزيزي القارئ أن الآية التي تضمنت الحمد لله تعالى تتألف من 17 حرفاً كما كتبت في القرآن. وقد كان النبي الكريم يسمي الفاتحة ب (الحمد لله رب العالمين)، فتأمل! وكان يقول: (الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني) [رواه البخاري].
الحقيقة السابعة والعشرون
تتألف سورة الفاتحة من عدد من الأحرف، فلو عددنا حروف السورة عدا المكرر نجد 21 حرفاً أي 7 × 3 ، ونلاحظ أن كلمات السورة جاءت على سبعة أنواع:
كلمات تتألف من 2 حرفين.
كلمات تتألف من 3 أحرف.
كلمات تتألف من 4 أحرف.
كلمات تتألف من 5 أحرف.
كلمات تتألف من 6 أحرف.
كلمات تتألف من 7 أحرف.
كلمات تتألف من 8 أحرف.
أي لدينا سبعة أنواع، والفاتحة هي سبع آيات، فتأمل!
والعجيب أن مجموع هذه الأرقام هو:
2+3+4+5+6+7+8 = 35= 7×5
الحقيقة الثامنة والعشرون
إن الآية التي تحدثت عن عظمة سورة الفاتحة هي قوله تعالى: (وَلَقَدْ آَتَيْنَكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآَنَ الْعَظِيمَ) [الحجر: 87]. وهذه الآية تتألف من سبع كلمات، وعدد حروفها 35 حرفاً أي 7×5 .
وأخيراً لا نملك إلا أن نقول: سبحان الله العظيم الذي نظم كل شيء في هذا الكتاب، وقال فيه: (وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا) [الجن: 28].
خاتمة
إن طريقة صفّ الأرقام أو السلاسل الحسابية الموجودة في القرآن والمكررات الرقمية وتوزع الأرقام على الكلمات لم تكتشف إلا حديثا، أليس في هذا دليلاً على أن القرآن قد سبق العلم الحديث بأربعة عشر قرناً؟ أليس هذا النظام العجيب دليلاً على أن البشر عاجزون عن الإتيان بمثله؟
وتأمل معي قوله تبارك وتعالى: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (يونس:38) . فكل من لديه شك بمصداقية هذا القرآن نقول له: هل تستطيع أن تأتي بسورة لا تتجاوز السطرين كسورة الفاتحة وتـنظِّم حروفها وكلماتها بمثل هذا النظام المعجز؟ بالتأكيد سوف تفشل كل محاولات تقليد هذا النظام الرقمي لسبب بسيط وهو أن طاقة البشر محدودة. ويبقى القانون الإلهي: (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ) (البقرة:23).
المرجع لهذا البحث: القرآن الكريم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من روائــع الإعجاز العددي في القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ][تاريخ جمع القرآن.. جمع القرآن في العهد النبوي][وعهد ابى بكر][
»  بحث علمي عن " كيف نفهم القرآن الكريم "
» عشر حقائق كونية مذهلة كشفها القرآن
» الإعجاز في قول النبي: إذا مرَّ بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة
» تلاوة القرآن الكريم وأثرها على اطمئنان النفس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الــفــــــــــــــــــــــــalfrid 1ـــــــــــريــــد :: الاقسام العلميه :: المنتدى العلمى-
انتقل الى: